مـــــــــأرب
بــــــــــرس
تعيش محافظة الضالع حالة استثنائية عن بقية محافظات الجمهورية، في عملية الاستعداد للانتخابات الرئاسية التوافقية المبكرة، التي لم يتبقى لموعدها سوى ساعات، نتيجة لارتفاع الأصوات الرافضة للانتخابات من قبل أنصار الحراك الجنوبي الذي تعد الضالع إحدى معاقله الرئيسية في المحافظات الجنوبية، وبروز أصوات أخرى في المديريات المحسوبة سابقاً على المحافظات الشمالية تدعوا للمشاركة في الانتخابات".
وكشفت مصادر في اللجان الأصلية لـ(مأرب برس):" أن العملية الانتخابية في دوائر المديريات المحسوبة سابقاً على الجنوب (296)(297)(298) ستجرى في مدينة قعطبة نتيجة للغياب الأمني والحماية الأمنية في تلك الدوائر".وهذا ما يعني أن الحراك قد نجح في إجبار الأحزاب السياسية على مغادرة المديريات المحسوبة على الجنوب إلى المديريات الأخرى المحسوبة على الشمال سابقا مع استمراره في تخويف المواطنين بالعروض المسلحة- وفق مراسل مأرب برس.
وقال مراسل مأرب برس في محافظة الضالع :"أن المديريات المحسوبة على الجنوب سابقا، تعيش حالة غليان ومقاطعة للعملية الانتخابية من قبل انصار الحراك الجنوبي الذين أرغموا لجان الانتخابات على مغادرتها في ظل الغياب الأمني" في حين قال أن :"مديريات الشمال بدوائرها(299)(300)(301)(295) تعيش حملة إعلامية باهته لم يبرز فيها المرشح الرئاسي التوافقي عبد ربه منصور هادي ولم تبرز له حملة إعلامية مكثفه بالرغم من الأموال الذي ضخت للجان المشتركة".
وأشار المراسل إلى أن :"المواطن العادي لم يعرف من هو هادي في تلك المديريات المحسوبة سابقا على المحافظات الشمالية، وأصبح مقتنع بالبقاء في المنزل". وأكد المراسل أن:" الكثير من المواطنين في تلك المديريات، متجهين نحو مشروع المكوث في المنازل بدلا من المشاركة في الانتخابات، لتولد قناعة لديهم أن الانتخابات هزلية بتأكيد عدم وجود منافس في تلك العملية الانتخابية". وفق قولهم.
تعيش محافظة الضالع حالة استثنائية عن بقية محافظات الجمهورية، في عملية الاستعداد للانتخابات الرئاسية التوافقية المبكرة، التي لم يتبقى لموعدها سوى ساعات، نتيجة لارتفاع الأصوات الرافضة للانتخابات من قبل أنصار الحراك الجنوبي الذي تعد الضالع إحدى معاقله الرئيسية في المحافظات الجنوبية، وبروز أصوات أخرى في المديريات المحسوبة سابقاً على المحافظات الشمالية تدعوا للمشاركة في الانتخابات".
وكشفت مصادر في اللجان الأصلية لـ(مأرب برس):" أن العملية الانتخابية في دوائر المديريات المحسوبة سابقاً على الجنوب (296)(297)(298) ستجرى في مدينة قعطبة نتيجة للغياب الأمني والحماية الأمنية في تلك الدوائر".وهذا ما يعني أن الحراك قد نجح في إجبار الأحزاب السياسية على مغادرة المديريات المحسوبة على الجنوب إلى المديريات الأخرى المحسوبة على الشمال سابقا مع استمراره في تخويف المواطنين بالعروض المسلحة- وفق مراسل مأرب برس.
وقال مراسل مأرب برس في محافظة الضالع :"أن المديريات المحسوبة على الجنوب سابقا، تعيش حالة غليان ومقاطعة للعملية الانتخابية من قبل انصار الحراك الجنوبي الذين أرغموا لجان الانتخابات على مغادرتها في ظل الغياب الأمني" في حين قال أن :"مديريات الشمال بدوائرها(299)(300)(301)(295) تعيش حملة إعلامية باهته لم يبرز فيها المرشح الرئاسي التوافقي عبد ربه منصور هادي ولم تبرز له حملة إعلامية مكثفه بالرغم من الأموال الذي ضخت للجان المشتركة".
وأشار المراسل إلى أن :"المواطن العادي لم يعرف من هو هادي في تلك المديريات المحسوبة سابقا على المحافظات الشمالية، وأصبح مقتنع بالبقاء في المنزل". وأكد المراسل أن:" الكثير من المواطنين في تلك المديريات، متجهين نحو مشروع المكوث في المنازل بدلا من المشاركة في الانتخابات، لتولد قناعة لديهم أن الانتخابات هزلية بتأكيد عدم وجود منافس في تلك العملية الانتخابية". وفق قولهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق