الوفاء
في إحدى المرات أدخل أحد الأشخاص على الإمام يحيى وكان من الذين يحاربون مع الأتراك ضد الإمام يحيى حميد الدين وعندما سأله عن سبب وقوفه مع الإتراك قال الرجل: الأتراك كانوا يحكمونا وقد وأفيت معهم حتى آخر لحظة بحكم أنهم أولياء أمرنا ولانه ليس من شيمنا الغدر فسأله الإمام: وليش ماتحارب معنا؟ فقال الرجل: لونكثت بالعهد لمجرد أن ولي أمري قد ضعف فلا أمان لي حتى مع من سيحكمني بعده ولكن بما أنك قد أنتصرت وأصبحت أنت ولي أمرنا فالله ربنا وأنت إمامنا وسنوفي معك إلى آخر العمر فأعجب الإمام يحيى بكلامه وعفا عنه
سارق الدجاج
اثنين قبايل سافرو مكه يحجوو واثنا ماهم بيطوفو حول البيت بين الزحمه والخلق ..فجئه اذن ظهر . فسالو الى جنبهم ..امانه وينوو اقرب جامع ..
هم السبب
أحد الأشخاص كان دائم السخرية من أهل القرية المجاورة منهم ويألف عليهم النكت فذهب للحج وعندما وقف أمام الكعبة كان يدعو يارب سامحني لإني دائما أنكت على أهل القرية المجاورة لنا وأسخر منهم فجاء إليه واحد من أهل هذه القرية وسأله قائلاً : يا أخي وين القبلة!؟ فنظر إليه الرجل باستغراب وقال : سامحني يارب هم السبب هم اللي يطابزوني...
عسكري الامام
دخل عسكري من حق الامام على واحد وامسى عنده
و بعدين قدم له عشاء كناب طبعا معروف الكناب اسود و رش عليها شوية حليب ابيض على شكل دائرة خط صغير على قدر الموجود
قام العسكري المعراد شافها ما تنزل من حلق شل حقه الجرمل و يرمي من الطاقة ويصيح و جلها يا ملك
البقرة العمياء
كان في واحد قبيلي وكان معه بقره بس عمياء ,هذه البقره جالها مشتري اشتراها من القبيلي , فكان هذا المشتري يقرب لها القظب والماء بس ما كانت تعرف اين الاكل والماء لانها عمياء ,فاستاء هذا المشتري وراح الى عند القاضي يشتكي فقال له : يا سيدي هذا باع لي بقره عمياء كل ما اقرب لها القظب والماء ما بتدرى اينهن قال القاضي : ادعوا لي هذا القبيلي ( اللي باع البقره), فدعوه ساله القاضي : هو صدق بعت له البقرة وهي عمياء جاوب القبيلي : يا سيدي , انا بعت له بقره تدي له حليب وسمن ولبن والا بقره تقرا بصاير
هو انت ؟اين الطلي؟
كان في صنعاء القديمه واحد معه غنم يسمونها في صنعاء الطلي،وكان معه مجموعه كبيره وفي يوم من الايام جاء واحد وسرق الطلي وجاء صاحب الطلى يعد حقه الغنم فوجدهن ناقصات واحد الرجال كاد أن ينجن،كيف يفعل؟ كيف يسوي؟
فذهب إلى أحد كبار السن وساله كيف يعمل لإسترداد الطلي،فقال له : اذا لقيت اي واحد وانت شاكك فيه قله" انت اللذي "؟وانظر ما ذا سيقول لك وفي خلال هذاك الايام بعد السرقه سار صاحب الطلى يصلي وعندما هو خارج من الجامع وجد متسولا في باب المسجد فقال له، مثل ما قاله ذلك الشيبه :انت اللذي ؟
ففزع المتسول وخاف فظن صاحب الطلي أن هذا المتسول هو الذي سرق الطلي وإلا لما خاف ..وقال له:أين طلي،هو انت الذي سرقت الطلي،هيا تعال معي لعند القاضي.
وهكذا اصبحت مقوله " قال انت اللذي .قال أين طلي "
ذكاء
يحكي القاضي محمد العمراني:- أن أحدهم دخل مقشامة (بستان) واخذ يجمع من البصل والفجل ( القشمي بعامية أهل اليمن ) وغيره ،ويضعهن في شنطة (كيس) كانت معه ، فجاء صاحب البستان ،وأمسك به وقال له : ما أدخلك إلى بستاني ؟ فقال اللص : قامت ريح شديدة فقذفتني إلى بستانك ، فقال صاحب البستان : فكيف قطعت هذا الفجل والكراث وغيره ؟ فقال اللص : لما اشتدت الريح أمسكت بهذه النباتات ، فخرجت وقلعت في يدي فقال صاحب البستان : وما الذي أدخلها إلي الشنطة ؟ فقال اللص : أنا جالس من أول مطنن (مستغرب) كيف دخلين الكيس!!
النمر الوفي
هذه القصة سمعنا أنها حصلت زمان في إحدى القرى اليمنية .. تفأجأت إحدى العجائز بصوت نمر باب منزلها فأحست بالخوف الشديد فهي وحيدة ولاتستطيع عمل شيء تسللت من خلف إحدى النوافذ لترى النمر فلمحته وهو يتوجع من قدمة قررت أن تغامر وتخرج إليه لترى مابه وعندما اقتربت منه بحذر شديد صاحت في وجهه (جاور ياابو الحارث جاور..هذه الكلمة مشهورة يقولها بعض الناس عندما يروا أمامهم نمر وبمجرد سماعه لهذه الكلمه يكف عن إلحاق الأذى بهم) وكان النمر يتألم فقد دخلت شوكة كبيرة في قدمة ولم يعرف كيف يبعدها عندها قررت العجوز أن تبعدها من رجله وتعالجها وبالفعل أستمر أكثر من يوم وهو يأتي إليها لكي تتفقد قدمه ولم يكن يمسها بأي أذى إلى أن تعافت قدمه وأصبح يزورها بشكل يومي وقد كان يأتيها بعض الأحيان بدجاجة أو أرنب أو أي شيء كتعبير عن شكره وامتنانه لها وقد كان كل ما يعطيها أي شيء تعطيه حصته منها فشعر أحدهم في القرية
بالحقد عليها
لمالو انتي حالية ...ما فلتوش المستضيين
هذه قصة واحدة متزوجة واحد اعمى , تجلس كل يوم تقله لو تشوف ما احلاني لو تشوف كيف انا ساع البدر السامر واكبر شيئ ممكن تندم انك ما شفته هو انا ...كان سحرتك وزيغت عقلك وهات يا خرط ومزيقات من جميع الوان المدح في روحها .....
الاعمى ابتسم ابتسامة خبيثة وقال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق